الارشيف / فن ومشاهير

حماتي حلوة وشجعتني على الغلط معاها ومقدرتش أقاومها.. رد مفاجئ وغير متوقع من مبروك عطية!!

انت الان تتابع خبر حماتي حلوة وشجعتني على الغلط معاها ومقدرتش أقاومها.. رد مفاجئ وغير متوقع من مبروك عطية!! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - "حماتى أرملة جميلة وشجعتني علي الغلط معاها وعايز اتوب"، سؤال صادم تلقاه الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، من شاب مصري على الهواء. 

وورد سؤال إلى الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، يقول فيه السائل: "حماتي أرملة جميلة وشجعتني على الغلط معاها وعايشة معاها..أنا عايز أتوب.. أطلق بنتها وأسيب البيت؟".

وأجاب عطية على الشاب قائلًا: "اللي عايز يتوب يندم على ما فات وياخد قرار بعدم العودة إليه"، موضحًا أن التوبة هي ندم على ما فات وعدم إصرار على العودة إليه، والسائل معترف بالخطأ، وكل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، والقاعدة الفقهية أن الضرر لا يزال بضرر.

وتابع عطية، عبر فيديو البث المباشر على قناته الرسمية على يوتيوب: "تطلق بنتها يبقى ضريت بزوجتك لما تسيب البيت وتمشي والله أعلم عندك أولاد أو لأ...الست تروح تعيش في بيتها إزاي؟ دي سكتك بأي طريقة من الطرق ومراتك اللي تروح تشوفها حتى لو أمها أم الخطايا اسمها أمها، وأنت متقربش منها ولا من بيتها".

وأضاف عطية عليه ألا يمنع ابنتها من الذهاب إليها أو مساعدتها، فحين قال تعالى: "وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ، لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ"، لم يقل فقط المطيعين منهم.

وأوضح عطية أنه لو ليس لها أي ابناء غير زوجته، فعلى زوجته أن تزورها هي وألا يزورها هو مطلقًا، ونصحه بأن يستغفر الله ويتصدق ذاكرًا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لَمْ أَرَ شَيْئًا أَحْسَنَ غَلَبًا وَلَا أَحْسَنَ إِدْرَاكًا مِنْ حَسَنَةٍ حَدِيثَةٍ لِذَنْبٍ قَدِيمٍ".

Advertisements

قد تقرأ أيضا